والسورة كلها تبدو كأنها مطارق تقع على القلب البشري وتؤثر فيه بعنف وهي تعرض مشاهد القيامة ومصارع الغابرين.
Indeed, Allah does not guide one who is a transgressor and a liar.
والشوط الأخير في السورة يتصل بالشوط الثالث — فبعد توجيه الرسول — صلى الله عليه وسلم — للصبر والانتظار يذكر أن الله قد أرسل رسلاً قبله كثيرين : وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله ويصور ختام السورة نهاية المتكبرين ، ويتفق مع جو السورة وظلها وطابعها الأصيل.
It takes its name from the phrase "forgiver of sins" ghāfir al-dhanb which occurs in.