إذا تم تناول اللقاح مثل أي لقاح آخر، فقد يتسبب لقاح فايزر في بعض الآثار الجانبية، والتي يمكن أن تكون خفيفة إلى معتدلة وقد لا تحدث لدى بعض الأشخاص.
وفي دراستهم التي نُشرت الاثنين، أظهر الباحثون أيضًا أن جرعة ثالثة تعطى بعد أكثر من ستة أشهر من الثانية تؤدي إلى "زيادة كبيرة" للأجسام المضادة وارتفاعا كبيرا" في الاستجابة المناعية ضد فيروس كورونا، بما في ذلك ضد النسخ المتحورة.
تسعى جميع الدول للحصول على اللقاحات المختلفة وتوفيرها لمواطنيها كما تحرص أن يتمكن الجميع من أخذ اللقاح لتقلل أعداد الإصابات والوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا وتحد من استنزاف الموارد والأنظمة الصحية للدولة ولتعرف المزيد عن لقاحات كورونا الموجودة في السعودية وأهم الاختلافات بينها وأهمية أخذ اللقاح تابع قراءة هذا المقال.
الجرعتان من نفس اللقاح وأردفت الدكتورة سواميناثان قائلة: من الناحية المناعية، هناك أسباب تجعل ذلك منطقيًا، ولكن في الوقت الحالي لا توجد بيانات كافية بالنسبة لمنظمة الصحة العالمية للتوصية بمثل هذا النوع من جداول الجرعات القابلة للتبديل، وبالتالي فإنه، في الوقت الحالي تبقى توصيات منظمة الصحة العالمية، كما هي لحين التثبت من نتائج التجارب السريرية، وينبغي الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح نفسه الذي تم التطعيم به في الجرعة الأولى.