اما نتيجة هذا العملية العسكرية فقد غضب هتلر من اداء فرنسا المتخاذل فهي لم تقم بما عليها فى الدفاع عن مستعمراتها فقام باحتلال الثلث المتبقى من فرنسا واصبحت فرنسا بالكامل تحت الأحتلال الفرنسي ولكنه ابقى على المارشال بيتان كرئيس دمية للجمهورية الفرنسية.
فاذا اخذنا مثالا الدولة المصرية المعاصرة سنجد ان هناك حدود جغرافية شبه ثابتة شكلت قلب الدولة المصرية حتي اليوم.
فحتى هذه اللحطة لم يكن روزفلت ليجرؤ عل شن الحرب على المانيا.
ولكن كان الرأي العام كما رأينا سابقا ضد المشاركة في الحرب وبأغلبية ساحقة.