وبعد عدد من الانتقادات للحن، قام مدير الموسيقى العسكرية العراقية ومعاونه بالسفر إيفاداً إلى إنكلترا لإعادة صياغة اللحن كي يلائم البنية الفنية لأجواق الموسيقى العسكرية التي تتولى في العادة أداء السلام الوطني.
وكانت العروس تقرأ مافي نفسي فتعدل الموطيف الماسي في صدرها.