وجاءت أختها سيرين ترعاها حتى بلغ الجنين أجله، وحانت ساعة الوضع ذات ليلة من شهر ذي الحجة سنة ثمان من الهجرة.
جاء في الموسوعة : يؤخذ من استعمال الفقهاء أنهم يريدون بـ " أمهات المؤمنين " كل امرأة عقد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخل بها , وإن طلقها بعد ذلك على الراجح.
وقد توفي الرسول وهو راض عن مارية، وكانت مارية شديدة الحرص على اكتساب مرضاة الرسول.
ومن ضمن رسل النبي صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة أرسله إلى المقوقس برسالة، فلما جاء ادخله فأعطاه الرسالة وفيها كلام النبي صلى الله عليه وسلم.