﴿42﴾• أمّا تسميتها بالمُلك؛ فلأنّها تتضمن الكثير مما يدلّ على ملك الله -سبحانه وتعالى- وقدرته، وما لهما من آثار في كونه؛ من القدرة على الإحياء والإماتة، والمغفرة، والنصر على الأعداء، وغيرها من آثار ملكه.
﴿24﴾• ﴿62﴾• ﴿63﴾• ﴿80﴾• كيف نستفيد من فضل هذه السورة العظيمة؟ 1- العمل بالأحكام الموجودة فيها، حيث إنّه يجب على المسلم دراسة أحكام هذه السورة، والعمل ممّا جاء فيها من أحكام، والاتعاظ من قصصها وعبرها، والأخذ بأوامرها في حياته اليوميّة، وتجنّب نواهيها.
﴿29﴾• قال: فهي المانعة تمنع من عذاب القبر، وهي في التوراة: سورة الملك ـ من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب.
وأما قراءتها في الصباح: فالأصل فيه الجواز، وأما المداومة عليه، فقد ذكر أهل العلم أن تخصيص وقت معين لقراءة بعض السور بغير دليل صحيح من البدع الإضافية، فإن العبادة مبناها على التوقيف فلا يعبد الله إلا بما شرعه في كتابه أو على لسان رسوله، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد.