السائل: يبقى الكافر الذي أسلم على أيديهم بشهادتين يعلمونه فقط -وأنا ممن خرجت إلى وحضرت- يعلمونه فقط آداب النوم كيف يأكل وكيف يشرب.
ليس من الضرورة؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم وقف عند المشعر وقال: و هي في.
وهذا غير صحيح لأنه لا علاقة بين قضاء رمضان والحج.
ويقول بعضهم: إذا كانت المرأة حائضاً ولم تطف طواف الإفاضة لبست حفاظة على فرجها وطافت وهي حائض، وهذا لا صحة له؛ لأن هذا لو كان جائزاً؛ لقال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث : لتستذفر بثوب وتطوف كما قال لـ حين ولدت في وأرسلت إليه: كيف أصنع يعني: في الإحرام؟ قال: ولكن ماذا نفعل إذا كانت المرأة حائضاً ولم تطف طواف الإفاضة وأهلها سيسافرون ماذا تصنع؟ نقول: إن كانت في بلاد فأمرها سهل لها طريقان: إما أن تبقى هي ومحرمها في حتى تطهر وتطوف، وهذا -والحمد لله- سهل ممكن أن تبقى هي ومحرمها، وإذا طهرت وطافت سافرا بأي وسيلة.