وعززت رؤية خادم الحرمين الشريفين من مكانة المملكة على الصعيد الخارجي وباتت سياستها الخارجية المتزنة والمعتدلة وحكمة قيادتها ملاذاً للأشقاء والأصدقاء من تقلبات السياسة ومتغيراتها على الرغم من تخبطات بعض الأنظمة الإقليمية.
ـ دارت في عهده العديد من الصراعات العربية الإسرائيلية وفي حرب أكتوبر السادس من أكتوبر 1973 ميلاديًا، كانت السعودية إحدى الدول المشاركة في الحرب، وأمر الملك بقطع إمداد البترول عن الدول المؤيدة لإسرائيل، حيث أنه كان مساندًا للقضية ماديًا ومعنويًا إلى أن تم اغتياله عام 1395 هجريًا.