وبذلك خطا عبد العزيز خطوته الأولى، لاستعادة حكم آبائه وأجداده، ومن ثم، توحيد معظم أجزاء.
وأعادت إلى الأراضي التي احتلتها إبان الحرب بينهما بإستثناء.
ثم انتقل مركز الخلافة بعد عهد الخلفاء الراشدين إلى خلال فترة حكم ، وكانت شبه الجزيرة في تلك الفترة تابعة للدولة الأموية التي اعتمدت على دعم القبائل العربية وعملوا على ترسيخ مبادئ الإسلام في البلاد التي فتحوها وازدهرت العلوم في العصر الأموي، وجاء من بعدها والتي انتقل فيها مركز الخلافة من دمشق إلى ليعزز من مكانة كطريق بحري للتجارة مع وبلدان الشرقية، وذلك على حساب طريق التجارة عبر ولكن سيطرة الدولة العباسية لم تستمر على شبه الجزيرة العربية بشكل كامل سوى مائة عام.
وتعددت المواقع والمعارك التي شاركت فيها القوات السعودية على أرض.