والإمام هو القائد العام للمسلمين؛ كان الإمام في الدولة السعودية الثانية في الأغلب يقود الناس في حروبه، باستثناء بعض الحالات والظروف كالمرض وغيره، وكان الإمام يقيم في عاصمة الدولة، وكان يمارس مهام عمله من قصره.
وعقب توليه إمارة الرياض؛ قام ابن سبهان بقتل ثلاثة من أبناء سعود، ما أدى إلى إثارة غضب كل من آل سعود وابن رشيد، فقام ابن رشيد بعزله.