إذ أعطت لنفسها فرصة اكتشاف العالم من حولها فخرجت من المنزل بعد 5 سنوات متتالية كانت لا تخرج ولا تذهب إلى مكان منذ زواجها.
كانت هانا، بطلة الفيلم، تعيش في حالة من انعدام الثقة بالنفس وهذا بسبب وزنها الزائد الذي كانت تخسره بسببه الكثير من الفرص لإظهار موهبتها ودائما ما كان يتم تجاهلها لأنها ليست جميلة، لكن قرار عملية التجميل كان قراراً جيداً وجاء في وقته المناسب وبعد ذلك ظهر جمالها الآخر ومن هنا استطاعت أن تفتح الأبواب أمامها للظهور كمطربة بوب بالإضافة إلى الوقوع في غرام الشاب سانج جون.