وقد أمر الله تعالى بالمعاونة على البر والتقوى.
فَكَأَنَّ مَعْنَى قَوْل عَطَاء هَذَا : أَنَّ اللَّه جَلَّ ثَنَاؤُهُ إِنَّمَا فَصَلَ بِتَكْرِيرِ الرَّحِيم عَلَى الرَّحْمَن بَيْن اِسْمه وَاسْم غَيْره مِنْ خَلْقه , اِخْتَلَفَ مَعْنَاهُمَا أَوْ اِتَّفَقَا.
اذن فكل شيء في الكون باسم الله.
وذهب آخرون إلى عدم جواز ذلك وهو قول إمام الأئمة ابن خزيمة والخطابي والبيهقي.