.
! من بين سجلات التحقيق ووسط الأقسام الجنائية بدأ حياته ضابطاً يافعاً يضبط إيقاع «العمل الجنائي» في الشرطة ويرسم هوية «الفارين من العدالة» ويشكّل ملامح «الهاربين من النظام» حتى بات في وقت وجيز من أصحاب المهمات التي تحتاج خبيراً يفك طلاسم الجريمة ويحل ألغاز الجنايات.