تعليقا على هذا القرار، قال محمد الكرد في بيان: "اختياري وأختي ضمن أكثر 100 شخصية تأثيراً بالعالم، لربما هو مؤثر إيجابي باتجاه مركزية القضية الفلسطينية في الحيز العام العالمي، لكن صناعة الرموز -التي تختزل نضال شعب بأكمله في وجه واحد- لا تكفي لمناصرة الشعب الفلسطيني".
تواجه عائلتها اليوم قرار المحكمة الإسرائيلية الذي سيطردهم من النصف الثاني من منزلها مع 11 عائلة أخرى.
وضجت مواقع التواصل الإجتماعي بالاعتقال الذي طال الناشطة.
مراسلة ميدانية منى التي درسَتِ الإعلام في جامعة بيرزيت، ولا يزيد عمرها على 23 عامًا، أصبحت مراسلة ميدانية للحي تخاطب العالم عبر حسابات قنواتها على مواقع التواصل الاجتماعي، فهي التي تصور وتكتب وتسجل مقاطع مرئية لكل ما يجري، حتى باتت هي الأخرى تحت مجهر الاحتلال بعدما أصبحت أيقونة للشيخ جراح.