أقسم الله تعالى في سورة العصر - اقسم الله تعالى في سورة العصر

العصر في أقسم سورة تعالى الله فصل: في

لماذا أقسم الله تعالى بالعصر في آية (١) من سورة العصر؟

العصر في أقسم سورة تعالى الله 103.0 سورة

العصر في أقسم سورة تعالى الله اقسم الله

تفسير سورة العصر

العصر في أقسم سورة تعالى الله فصل: في

العصر في أقسم سورة تعالى الله اقسم الله

العصر في أقسم سورة تعالى الله أقسم الله

أقسم الله تعالى في سورة العصر حل سؤال

العصر في أقسم سورة تعالى الله التيسير في

العصر في أقسم سورة تعالى الله تفسير سورة

العصر في أقسم سورة تعالى الله أقسم الله

اقسم الله تعالى بالعصر وهو

العصر في أقسم سورة تعالى الله اقسم الله

التيسير في التفسير للقرآن

قلت : قولهتعالى : وَما تَشاؤُنَ إِلَّاأَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ ؟ قال : «لأنّ المشيئة إلى الله تعالى لا إلى الناس» ١.

  • فقال : وَالصُّبْحِ إِذا تَنَفَّسَ ؟ قال : «يعني بذلك الأوصياء ، يقول : إن علمهم أنوروأبين من الصبح إذا تنفس» ٢.

فصل: (سورة العصر: الآيات 1

إن طلب الناس السعادة في المساكن والمراكب والمنتزهات وأنواع الشهوات والملذات، فاطلبها أنت في مناجاة الله، وتدبرِ كلامه والقيامِ بطاعته وأمره، وهذا قمة السعادة.

  • يعني: مكة وهي البلد الذي وُلد فيه، وأشرقت دعوته إلى الله تعالى منه.

    Related articles



2022 dexica.com