ووفقا لتدوينة نشرتها الجمعية على صفحتها على الفايسبوك فيبلغ وزن هذا الجزء من الصاروخ 6 أطنان و قد مرّ فوق الجزائر وبالقرب من جنوب البلاد التونسية قرابة السادسة مساء بتوقيت تونس.
وبتقدير العلماء الذين قاموا بترقب حركة الصاروخ منذ خروجه عن السيطرة فإن الصاروخ سيقع بالغالب يوم السبت ، لكن بالرغم من تنبؤهم بموعد سقوطه إلا أنهم عجزوا عن تنبؤ مكان ذلك السقوط.
واكمل جاد القاضي أن حوادث الفضاء كثيرة مما دفع المعنيين بهذا الشأن بعمل مراكز لرصد الحطام الفضائي ورصد كل الصواريخ والمركبات الخارجة عن السيطرة والتي تسبح في مدارات غير مخصصه لها مما يترتب عليه في أغلب الأحيان مشاكل عدة بالفضاء.
وتسبب ذلك الصاروخ الصيني في هاجسٍ لدى عدد من سكان الكرة الأرضية خشية أن يكونوا في مرمى هذا الصاروخ.