ركزت على تحليل البيانات للاستخدامات البحثية، للمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي.
وجدت دراسة أجريت عام 2016 أن التضخم الشبابي يزيد من فرص نشوب حروب أهلية غير عرقية، في حين لا يساهم في الحروب الأهلية العرقية.
ففي عام 1910 كانت انجلترا منطقة طرد سكاني والولايات المتحدة منطقة جذب سكاني لذلك كانت بريطانيا حتى عام1931 تعانى من خسارة صافية في عدد الذكور بسبب الهجرة الخارجة منها إلى العالم الجديد، وقد انعكست الصورة في دول المهجر التي استقبلت أعداد كبيرة من الذكور تفوق أعداد الإناث حتى الحرب العالمية الأولى فقد بلغت نسبة النوع في استراليا 110.
قبل الحرب واليابان الأخيرة قريبة من هذا النوع.