كذلك اثار اللقاء الذي أجراه مع وكيل وزراة الداخلية السابق في برنامج نقطة نظام لغط واسع بعد تصريحات الجراح حول سحب الجناسي من شخصيات بارزة في الكويت.
وكان من المفترض تجاهل ذلك الهراء، بعد أن تبين أن المتحدث لا يعرف حتى الفرق بين الرياض وبريدة ونجد، وأنه متشرب، كالكثير من العراقيين، بالتعصب والتعلّق بأوهام لا أساس لها.
لا أدري لماذا يصر سياسي مثل فائق على تجاهل الحقائق.
كما لم تكن طرفا في حرب الأنفال وتهجير سكان الأهوار، وقتل أهل الأنبار، وهذا ما يجب أن يعرفه فائق وأمثاله من المخدوعين.