وتحدث الفصل الثاني عن المجتمع والقراءة، وعن دعائم ثقافة الطفل وأهميتها في التنمية البشرية والاقتصادية والاجتماعية، وعن إرشادات للقراءة الصحيحة وسبل تنميتها داخل البيت والمدرسة، والاكتساب الذاتي للمعلومات في مجتمع متغير.
وقد تعددت وجهات النظر حول تصنيف هذه المستويات فمنهم من صنفها إلى مستويات عليا ودنيا، ومنهم من تناولها بشكل عام دون تصنيف، ومنهم من صنفها إلى مستويات التفكير، إلا أن هذه التصنيفات قد تشابهت فيما بينها على الرغم من اختلاف ترتيبها واختلاف مستوياتها.