حكم لبس الكمامة للمرأة في العمرة بعد انتشار جائحة كورونا في البلاد أدت إلى استخدام لبس الكمامة الطبية ولا تقتلع إلا عند دخول المنزل، ويتم الالتزام بها في أماكن الازدحام، ولكن هنا كانت فيه إشكالية حول صلاة المرأة وطوافها في الحرم وهي ترتدي الكمامة، وكانت الإجابة من بعض العلماء أنها لا تجوز ولأنها بها تكون قد غطت جزء من وجهها أثناء تأدية الصلاة ن ولكن عن كانت بسبب مرض أو الخوف من عدوى فإنها لا بأس بها، وفصل العلماء في الحكم وما يترتب على الجواز بسبب الضرورة.
أو الكعب أو كلاهما لا يجوز ارتداؤه.
وعلى ذلك لو أحرمت المرأة وعليها الجوارب أو الخفين فإن عمرتها صحيحة ولا حرج عليها إن شاء الله.
ما هو حكم لبس الكمامة في العمرة للنساء، بعد انتشار فايروس كورونا في جميع الدول وكان من إجراءات الوقاية التي يجب على كل شخص الالتزام بها هي لبس الكمامة الطبية وعدم اقتلاعها في أماكن الازدحام، وكانت من أماكن الازدحام الحرم المكي الذي تتم فيه أداء العمرة والحج، وكان السؤال الأكثر تداولا هو معرفة الحكم الشرعي حول لبس الكمامة في العمرة للنساء.