في المملكة العربية السعودية التي تهدف إلى فعل ما جاء به الله تعالى للطلاب ، للابتعاد عما حرامنا ، للإجابة على سؤال إذا كانت روحك تدعوك لشيء منكر ، هل تذكر هذا برحمة الله أو عقابه ، ولماذا سنشرح في المقال التالي ، إذا كان الأمر كذلك ، تابع.
إذا كانت روحك تدعوك لشيء سيء ، فهل تذكره برحمة الله أو عقابه ، ولماذا؟ إن فعل ما تشتهيه الروح قد يخطر ببال أي شخص ، لكنه يعتبر من الأمور التي يحرمها الله تعالى ، فيكون هناك تضارب بين ما يختاره المرء ، ولكن سرعان ما يتبادر إلى الذهن.
اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمه الله ام بعقوبته ولماذا، يقول الله سبحانه وتعالى، {اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ، والله تعالى أعلم من يدخل في رحمته، ومن يعد له العذاب الأليم}، فلا تعارض ما بين رحمة الله وعقاب الله، فلقد جعل الله سبحانه وتعالى لكل شيء درجات حتى الذنوب تختلف في درجاتها وفق للذنب الذي يرتكبه الإنسان فعلى المرء الذي تسول له نفسه بارتكاب الذنوب والمعاصي استذكار عقوبة الله سبحانه وتعالى والابتعاد عن الذنب، وفيما يلي نتعرف على حال السؤال.
اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمه الله ام بعقوبته ولماذا نقدم لكم أعزاءنا الكرام والطلاب في كل مكان الإجابة النموذجية للسؤال السابق وهي على النحو الآتي : اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمه الله ام بعقوبته ولماذا والإجابة هي : يجب على الإنسان أن يفكر بعقوبة الله عز وجل وشدته وهذا الأمر في غاية الأهمية حتى يبتعد الإنسان عن ارتكاب المعاصي والذنوب.