وقال صديق بوعلام خوخي إن اللاعب لم يُغير دينه أو استغنى عن نطق الشهادتين ليهاجم بتلك الطريقة الشرسة، مؤكدا أن الأمر لا يعدو مجرد مباراة في كرة القدم.
قبل موعد مباراة أم درمان بيومين في شهر نوفمبر 2009 بين الجزائر و مصر، كان بوعلام خوخي على موعد هام في الدوحة لتوقيع عقده مع النادي العربي القطري العريق باقتراح من المناجير القطري ناصر الذي قدمه لمسؤولي إدارة العربي فمنحوه فرصة العمر، ولها قصة جميلة.