فتعنى بجميع الأشخاص مِن كُل المراحل العمرية، ومختلف الشرائح الثقافية، وتقوم على تغذية عناصر الإنسان الثلاثة الروح، والعقل، والجسد، و تمنح ذوي الإعاقة اهتماما خاصاً، كذلك تُعد بيئة حاضنة لكل ما يهتم بالفرد، والجماعة مِن مبادرات مِن، وإلى المجتمع، مبنية على أساس نشر ثقافة التنمية، والاستدامة وبدون أي مقابل مادي.
هذا إلى جانب الفنار المميز للحديقة و الذي يصفه القائمون على الحديقة بأنه يُشير إلى التسلسل المعرفي في حياة الإنسان الذي يعزز قيمه الإنسانية ، و تطوره المستمر في مختلف نواحي الحياة.