اشتهر عمر بن عبد العزيز بطلبه للعلم؛ فقد تربّى بين علماء المدينة، وأمّ بالإمام أنس بن مالك عندما كان طفلًا صغيرًا، وقد أمر بتدوين الحديث، وكان صلبًا شديدًا عند الحق فوقف في وجه الوليد بن عبد الملك عندما أراد أن يولي ابنه عبد العزيز الخلافة، وقد كان من أشد المعارضين لسياسة الحجاج القاسية، ويقال إنّه تنازل عن ولاية المدينة والحجاز رفضًا لقيادة الحجاج أمور الحج.
كما يسرنا طرح آرائكم واستفسارتكم للمناقشه وتعليقاتكم والرد على اسئلتكم عبر تعاليقاتكم على إجابتنا في الصندوق الأسفل.