.
.
وقد عبَّرت أسرة آل كايد عن فرحتها، مشيرة إلى أنها تضاعفت عندما شاركتهم الفرحة ابتسامة أميرنا المحبوب الذي لم يتأخر عن تلبية الدعوة مثلما هي عادة سموه الكريم؛ حيث ربط جسور المودة والمحبة بينه وبين المجتمع الجوفي، من خلال حرصه الدائم على مشاركة الجميع أفراحهم وأتراحهم.
الخ هذا بالاضافة اوجود اشخاص اثريين فيها يعني قدييييييييييييم مثل ابو.