.
وذهب يهدي شعب فنزويلا إلى الحق الذي جاء به ماركس! إن لم يكن بنا كريمًا آمنًا ولم يكن محترمًا ولم يكن حُرًا فلا عشنا.
الوطن كالمسك، يعطر حياتنا، ليفوح سعادة لنا وأمان وسلام.
وطني بُكَ لابديل أتريدُ من قولي دليل سيضلُ حُبك في دمي لا لن أحيد ولن أميل سيضلُ ذِكرُكَ في فمي ووصيتي في كل جيل حُبُ الوطن ليسَ إدعاء حُبُ الوطن عملٌ ثقيل ودليلُ حُبي يا بلادي سيشهد به الزمنُ الطويل فأ نا أُجاهِدُ صابراً لاِحُققَ الهدفَ النبيل عمري سأعملُ مُخلِصا يُعطي ولن اُصبح بخيل وطني يامأوى الطفوله علمتني الخلقُ الاصيل قسما بمن فطر السماء ألا اُفرِِ ِطَ َ في الجميل فأنا السلاحُ المُنفجِر في وجهِ حاقد أو عميل وأنا اللهيب ُ المشتعل لِكُلِ ساقط أو دخيل سأكونُ سيفا قاطعا فأنا شجاعٌ لاذليل بواسطة حلومة.