أعطى الخديوي عبّاس أهمّيّةً واعتباراً لا بأس بهما للفنون فقد رعى الشعراء والأدباء والموسيقيين كذلك، ممّا جعل الكثيرين يعتبرونه امتداداً للخديوي إسماعيل، حتّى في مسألة عزله فقد تمّ عزل جدّه إسماعيل بإيعاذ من الإنكليز ولكن عزله هو جاء بقارٍ ملكيٍّ مباشر.
وكان كذلك المفوض العثماني السفير في لمدة 28 سنة.