أخرجه الترمذي وابن ماجة.
فالله لا ينسى عباده، ولا يرضى لعباده إلا الخير وإن قصرت بصائرهم عن إدراك حكمته، فلا يزال البلاء بالمؤمن حتى يلقى الله وليس عليه ، وإن العبد إذا سبقت له من الله منزلة لم يبلغها بعمله، ابتلاه حتى يُبَلِّغه تلك المنزلة، وهذا منتهى الخير للعبد.