عبادة الخوف والرجاء - الخوف والرجاء

والرجاء عبادة الخوف الخوف والرجاء

والرجاء عبادة الخوف الخوف والرجاء

الدرس السادس: الخوف والرجاء

والرجاء عبادة الخوف الخوف والرجاء

الخوف والرجاء

والرجاء عبادة الخوف عبادة الله

والرجاء عبادة الخوف الخوف والرجاء

والرجاء عبادة الخوف عبادة الله

الخوف والرجاء (1

والرجاء عبادة الخوف موقع نور

العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة

والرجاء عبادة الخوف العبادة بين

والرجاء عبادة الخوف الدرس السادس:

عبادة الرجاء

والرجاء عبادة الخوف الخوف والرجاء

موقع نور الدين الاسلامي / عبادة الخوف والرجاء / عبادة الخوف والرجاء

وسوء الخاتمة على رتبتين: أحدهما أعظم وهو أن يغلب على القلب -والعياذ بالله- شك أو جحود عند سكرات الموت وأهواله، فيقتضي ذلك العذاب الدائم.

  • وقال آخرون: لا يهمل جانب الخوف أصلا بحيث يجزم بأنه آمن، ويؤيده ما أخرج الترمذي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت فقال له: كيف تجدك؟ فقال: أرجو الله وأخاف ذنوبي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يجتمعان في قلب عبد في هذا الموطن الا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف.

    Related articles



2022 dexica.com