الأولى ، ، ص.
وقد ذكر المؤرخ أن من مظاهر الرفاهية التي اتسمت بها فترة الإمام سعود، أنه اتخذ في قصره موضعًا كبيرًا خصصه للدروس العلمية بين الباب الخارجي والباب الداخلي للقصر، يحوي نحو خمسين ساريةً، ويتألف من ثلاثة أدوارٍ؛ في كل دورٍ مجلسٌ يسع أعدادًا غفيرةً من الناس.