يقول بذلك: نعم ، أنا الذي صبرت وفي العين قذى وفي الحلق شجى، وصبرت على أحدِّ من حزِّ الشفار، لكني اليوم معذور إذا لم أصبر هنا! كما في الوسائل وغيره.
وليس أمراً بسيطاً أن تكون أول شخص يدخل الجنة ، لا بمعنى أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يرسلها أمامه الى الجنة ، بل لأن الله تعالى يريد أن يري أهل المحشر من الأولين والآخرين أني عندما أنزلت على عبدي محمد طه.