.
فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا.
فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة دبري.
ومن هو طيب اخذ الحذر منه قال انه صديقه الخاص ابو فلان!!! والبهجة لم يكن مكانها الا شحوب وذبول … اة لقد كنت اشعر بان نبض قلبي سيفجر عروقى …… و بدات مراسم الزفاف على نهايتها و كنت انظر الى من حولى و كانى لا استطيع ان احدثهم.