وفي المسند من حديث سعد بن أبي وقاص عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من سعادة ابن آدم استخارته الله تعالى ، ومن سعادة ابن آدم رضاه بما قضاه الله ، ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله عز وجل ، ومن شقوة ابن آدم سخطه بما قضى الله ، قال ابن القيم فالمقدور يكتنفه أمران : الاستخارة قبله، والرضا بعده.
واسعى في أمرك إلى آخر ماتصل إليه.