وهي رسائل مشبوهة المصدر لا يستبعد أن تكون جزءا من الحرب النفسية على العرب والمسلمين، وهي مخالفة للواقع.
وقال علي بن سليمان : إنما جاز هذا في " أبى " لأنها منع أو امتناع فضارعت النفي.
في الجمع بين القراءتين معناه أنه تعالى بدأ في إتمام نوره وهو ماضٍ في هذا الإتمام مدة حياة النبي صلى الله عليه وسلم حاضراً ومستقبلاً فجمعت القراءتان الصورتين لذا نقول نحاول أن نجمع بين القراءتين.
فكان إباء ما يريدونه في معنى نفي إرادة الله ما أرادوه.