سارة تتحدث؛ فيحاول زياد وأحمد الاستماع إليها.
من هنا فان التيار في حال عدم حصول مفاجآت يضمن حاصلا ومقعدا مارونيا وعينه ستكون على مقعد ثان وقد يكون الكاثوليكي في حال لم تنجح لائحة القوات المتحالفة مع يوسف النقيب مدير الحملة الانتخابية للنائب بهية الحريري في حال لم تصل الى حاصل اذا لم يؤمن النقيب ما يقارب ال٥٠٠٠ الى ٦٠٠٠ صوت في صيدا من بلوك التيار الأزرق فان حظوظ هذه اللائحة ستكون ضعيفة لنيل الحاصل ويرجح عندها أن يحصل اسامة سعد وعبد الرحمن البزري على المقعدين السنيين في صيدا.
ولعل أوضح نموذج ليس الوحيد هو الصراع بين النائب زياد أسود والمرشح أمل بو زيد عن أحد المقعدين المارونيين في دائرة جزين صيدا الخلاف يبدأ قبل الدخول الى اللائحة الواحدة والصراع كاد يدفع بو زيد الى الخروج من السباق الانتخابي لولا تدخل رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
من منهم يمكنه سماع سارة وهي تتكلم؟ كلاهما يسمعان بنفس الوضوح لا يسمع أي منهما أحمد فقط يستطيع أن يسمع بوضوح زياد فقط يستطيع أن يسمع بوضوح أهلا وسهلاً بكم أعضاء وزوار موقع مـعـلـمـي الكرام بعد التحية والتقدير والاحترام يسرنا أعزائي الزوار اهتمامكم على زيارتنا ويسعدنا أن نقدم لكم إجابة السؤال : تُظهر الصورة زياد وأصدقاؤه يلعبون بهاتف خيطي.