أم أنها «أزمة منتصف العمر»؟!.
كان ضخماً ويا لهول ما رأيت وأظنه كان أيضاً مثل قضيب طليقي فأحسست بأن بظر كسي قد انتصب وبدأت إفرازات كسي بالنزول فتجرأت ومددت يدي أتحسس سيقانه ، وكان حسنين من النوع الأملس رجله خالية من الشعر فنظر لي وقال: مالك يا ست إنتي بتعملي إيه خلينا نشوف شغلنا بقى.
.
لم أكن أعرف أنها تقوم بترويضي وأستخدامي، ولكنني أحببت التجربة جداً.