و تجعل القراءة أكثر تحفيزا و جاذبية.
فالمدرس الذي يكتفي بإلقاء الدرس فيكتفي بالطريقة و الأسلوب و الهدف يبقى عنده تنظير و المدرس الذي شغله الشاغل ايصال الرسالة و المعلومة الى المتعلم فيجمع بين كم من الطرق و الأساليب فيصبح منهاج فإذا قيمه اصبحت استراتيجية و ان هو قومها اي عدلها و و وضع نفسه موضع الطالب او المتعلم و هنا الفرق بين التعليم و التعلم لأن التعلم نتيجة للتعليم و تسمى هذه العملية المنهجية لأن تصبح نمط فكري يضع كل عناصر التعليم الأربع موضع دراسة و تحليل و تعديل حسب الأهداف.