وعلاوة على ذلك فقد أزم هذا القرار العلاقات بين الملك حسين والبريطانيين الذين خافوا من فقدان سيطرتهم على ملك الحجاز الذي كانوا يعتبرونه خصماً محتملاً يقف عائقاً دون إحكام سيطرتهم الاستعمارية على الشرق الأوسط.
ويقدر عدد سكانها بأكثر من مليون ونصف نسمة.
وفي الفترة ما بين عامي - بدأت شركات الكهرباء الخاصة تقدم خدماتها للمشتركين في عدد من المدن والقرى والهجر بتشجيع ودعم من الحكومة.
ولم يتخلص من الموت إلا الصبي شقيق الأمير متعب الأصغر الذي أنقذه خاله من آل سبهان وأرسله إلى المدينة المنورة التي كانت تحت السيطرة العثمانية.