سادساً: بعض المساجد التي تعرضت للتدمير والخراب قديماً وحديثاً: إن أعداء الإسلام قد أدركوا جيداً دور المسجد وأهميته في تخريج أجيال من المسلمين تربوا على مائدة القرآن وفي بستان النبوة واقتدوا بالصالحين من السلف والخلف وأنه لو ترك للمسلمين الأمر هكذا لزال سلطان أعداء الإسلام وتبدد ملكهم.
على مستوى العالم كله؟ فلماذا تحولوا وتطوروا ونهضوا وتقدموا ولا زلنا نراوح مكاننا ونقف حيارى حيث كنّا! For them there is nothing but disgrace in this world, and in the world to come, an exceeding torment.