وبعد ذلك انتقل إلى أوروبا حيث حطّ رحاله في بريطانيا عام 1962 ليبدأ عمله في أهم مستشفى لجراحة الصّدر بلندن وأكبر مركز لزراعة القلب في أوروبا.
ويبقى السؤال ماذا لو لم تمُت العمّة بمرض قلبها، هل كنّا سنشهد أسطورة تضيف لتاريخ جراحة القلب سطوراً من الذّهب؟ اقرأ أيضاً: ثالثاً — إنجازات الدكتور مجدي يعقوب انجازات مجدي يعقوب العديدة إن إنجازات الدكتور مجدي يعقوب يصعب ذكرها في سطور.