وفي رواية أخرى فهجرت أبا بكر، فلم تزل مهاجرته حتى توفيت.
هو ابن عم عمر بن الخطاب، وزوج أخته فاطمة بنت الخطاب، وكان من السّابقين إلى الإسلام مع زوجته.
عرف علي بن أبي طالب بزهده، وتواضعه، وحبّه للرسول، وتضحيته من أجله، وبكرمه، وصدقه.
سُنن الترمذي، ج 5، ص 311.