فالإزعاج صار يوميا ،وليته كان فقط الصراخ او طرق الباب ،ولكنه يطلق لسانه على عواهنه فيسب كل شيء ،كل شيء : بدءا بالزوجة ،أصلها وفصلها وبالكلام الساقط.
قالوا: "فمن أبو رغال؟" قال: "رجلٌ من ثمود كان في حرمِ الله فمنعهُ حرمُ الله عذابَ الله، فلما خرجَ أصابه ما أصاب قومه، فدفن ههنا ودُفنَ معه غصنٌ من ذهب".