منذ التعرف على الفيروس في عام 1932، كان هناك 31 حالة موثقة من العدوى بفيروس ب في البشر، 21 منها أدت إلى الوفاة.
سمي هذا الفيروس المعزول في البدء باسم «فيروس دابليو».
من جهته أعلن المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن الصين كثّفت بعد الحادث، مراقبة قرود المكاك المختبرية والموظفين العاملين مع القرود.
وأشارت المصادر إلى أن الطبيب البيطري طلب العلاج في عدة مستشفيات، إلى أن توفي في 27 مايو الماضي، كما لفت إلى أنه يمثل أول إصابة بهذا الفيروس في الصين.