كما تشير وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوْرَاتي، وآمِنْ رَوْعَاتي، اللَّهمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَينِ يَدَيَّ، ومِنْ خَلْفي، وَعن يَميني، وعن شِمالي، ومِن فَوْقِي، وأعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحتي.
فيسأل الإنسانُ ربَّه: استر عوراتي، وفي بعض ألفاظه: عورتي ، والعورة مُفرد مُضاف، فهو للعموم، بمعنى: عوراتي، فتدخل في ذلك هذه المعاني جميعًا.
كما تقال: سبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، سبْحَانَ اللهِ رِضَا نَفْسِهِ، سبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، 3 مرات.