يوجد لدى كل منطقة من هذه المناطق التسعة مجلس خاص يرأسه رئيس يُنتخب بالتزامن مع انتخاب عُمدة المدينة.
وعلى الرغم من تراجع الإنتاج الصناعي في ميلانو، إلا أنّ المدينة تمكنت من إيجاد مصادر بديلة ناجحة للدخل، بما في ذلك النشر، والتمويل، والخدمات المصرفية، وتصميم الأزياء، وتكنولوجيا المعلومات، والخدمات اللوجستية، والنقل والسياحة.