ويرى سعيد الكمرة -وهو من أوائل المشتغلين بمجال الطاقات المتجددة وتحديدا طاقة الرياح وواحد من مصممي مشاريع الرياح لتزويد المصنعين بطنجة على مستوى موقع الخالدي 120 ميغاوات سنة 2006 - أن مزارع طاقة الرياح أكبر مساهم في الطاقات المتجددة بحوالي 11%، ويقول إن الطاقات المتجددة تمثل ما يقارب 17% من مجموعة الطاقة حسابا للطاقة المنتجة وليس قدرة الإنتاج.
وأوضح هذا الخبير الاستشاري أن الكلفة في استثمار طاقة الرياح تقدر بـ 1.
.
ومع ذلك، حسب نفس المصدر، رجح التقرير تباطؤَ نمو طاقة الرياح في أفريقيا والشرق الأوسط خلال عامي 2022 و2023، وذلك بعد عام قياسي من التركيبات الجديدة لذلك القطاع في عام 2021.