هل تملأ بها فـراغـك أم ليس غـيرها عـندك ؟ إنـك تـسبّـب إزعاجاً وضجـراً في سامعـيك.
القوش لم ولن تكن يوما يمة مثواثا بل حالها حال جميع القرى والبلدات، متمنيا على المتعصبين القرويين تغيير خطابهم وعدم المغالات في المديح، وأن كان لابد فعلى الاقل عدم التعالي الآخرين احتراما لقرية المادح نفسه عزيزي الأستاذ مايكل سيپي المحترم مقال رائع ، نقد مكتمل الجوانب، بالأدلة والشواهد، لكن الغاية ليست ألقوش لأنه لا يمكن لأبن ألقوش أن يطعن بالقوش، الغاية وهي واحدة عند كل رجال الدين من مختلف المذاهب والأديان، الا وهي السيطرة، حب الذات، الموقع رقم واحد الدكتاتورية المفرطة، ثم الثلاثية التي يجب الإبتعاد عنها لكي ينجح الفرد وهي : المال والخمرة والنساء.