غضِبَ الدُبّ وحاول الإمساك بالفتيات، فحاول تسلُقَ الصّخرة العملاقة، تارِكًا آثار مخالِبِه علَيها، وهذا هو السّبب في ظهور خطوطٍ طوليّة على الصّخرة والّتي لا نزال نراها حتّى اليوم.
وهي عاطفيّة إلى أقصى الدّرجات، ولا تنكر إحساسها المرهف، وكثيراً ما تحذّر الآخرين من مغبّة سوء معاملتهم لها.