وقال الحاكم: صحيح على شرط البخاري، وهو كما قال.
وأمَّا قوله: ما من عبدٍ مسلمٍ فإنما ذكر العبدَ المسلمَ من باب ذكر الأشرف من الجنسين، ولكن المرأة داخلةٌ في ذلك بلا مريةٍ.
.
فالمقصود أنَّ هذا قد يُخفف عنه، وقد يكون أيضًا يُخفف عنه الموت وسكرات الموت، ويسهل عليه المرض، ويسهل عليه أيضًا الموت.