وقوله رضي الله عنه: ويسمعنا الآية أحياناً ، وجاء في رواية في الصحيح أيضاً: يعني: يسمع مَنْ وراءه، وخاصة من يكونون قريبين منه في الصفوف الأولى، ويكونون قريبين من الإمام، والمعنى أنه يجهر بها صوته حتى يسمعوه، ولذلك قال في حديثه الذي رواه وسنده جيد أنه قال:.
ومن أدلتهم أيضاً: حديث قال: كما ذكرته قبل قليل.
اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا علماً وعملاً يا أرحم الراحمين.
والحنابلة ومن وافقهم يقولون: يقرأ في الظهر بأواسط المفصل، فهي عندهم أشبه بالعصر.